من نحن

نبذة عنا

مجموعة راشد للاستثمار

إن مجموعة الراشد، واحدة من الشركات المؤثرة فعلا في عالم الإنشاءات، وهي صاحب رؤية مستقبلية تجاه أهدافها وما تسعى إليه. والمجموعة الموجودة في مدينة مكة المكرمة تجاوز عمرها العقدين، وتحوي العديد من الشركات المتعلقة بالإنشاءات والعقارات، وأنجزت العديد من المشروعات في المدن ومنها (مكة والرياض وجدة)، وغيرها من مدن المملكة الكبرى. كما أن مشروعات مجموعة الراشد شاملة تبدأ من البناء والتأثيث وتصل إلى التسليم، وقد قدمت العديد من المباني المتنوعة ما بين الفنادق الكبرى والمولات الشاسعة والمناطق السكنية الفخمة.

لماذا نحن؟

لماذا مجموعة راشد؟

في ظل التطورات الحديثة والمنافسات الكبرى، فإن مجموعة الراشد تحجز مكانا مميزا، حيث تملك خبرة عملية وقدرة على استخدام المعدات الثقيلة تجعلها قادرة على تنفيذ كل ما تقوم به من أعمال ضخمة. كما أن مجموعة الراشد تحظى بثقة السوق المحلي والعالمي، وهي معروفة بالتزاماتها في الميزانية والوقت، ولديها أفكار مبتكرة تقدم متانة وجمالا في كل ما تنشئه. وفي مجموعة الراشد لدينا الثقة والابتكار والشفافية والتطوير..

قيمنا

حققت مجموعة الراشد العديد من الأرقام المهمة في مسيرتها، واستطاعت أن تكون رقمًا مهمًا في السوق السعودية، وتسعى لتحقيق مكانة أكبر، وأن تكون أكثر تنافسية وقدرة على الانتشار.

0 +
مشروع ناجح
0 +
عميل سعيد
0 +
جائزة دولية
رؤيتنا

إن مجموعة راشد تملك رؤية خاصة تتفق مع رؤية المملكة العربية السعودية للمستقبل، وخاصة استراتيجية 2030. وتسعى مجموعة الراشد للتأكيد عن أن تكون الخيار الأول للمؤسسات والأفراد، وأن تقدم الخدمات الأفضل في كل ما يخص التنمية العقارية واستخدام كافة الإمكانيات المتاحة والمستجدة في عالم الإنشاءات والعقارات.

مهمتنا

إن الشركة جزء من تطوير البنية التحتية في المملكة، وتوفير فرص للعمل والاستثمار، ولديها العديد من المهام منها، أنها واحدة من الشركات التي تحقق الاستراتيجيات الاقتصادية الكبرى للدول، كما أن المجموعة من مهامها إنشاء مشاريع كبرى تكون نقطة تحول في البيئة المحيطة، وتكون محور حديث عالم الإنشاءات. ومن مهام المجموعة المشاركة بفعالية في إضفاء لمسة نفعية وجمالية على الإنشاءات، وتقديم صورة راقية للتحولات والتغيرات الي تحدث.

رؤية المملكة

رؤية المملكة 2023

تقوم رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية على بناء مجتمع حيوي سعيًا لتوفير الازدهار والرفاهية، وتحقيق اقتصاد ينعم فيه الجميع بفرص متعددة للنجاح، عبر توفير بيئة عمل دائمة.

وقد وفرت المملكة بيئة تنافسية جاذبة مفتوحة للأعمال، لبناء اقتصاد عالمي رائد، يعزز ريادة الأعمال، ويعيد هيكلة المدن الاقتصادية، ويسهم في إنشاء مناطق خاصة.

كما تستثمر المملكة من أجل مستقبل مشرق، بإطلاق العنان لقطاعات جديدة واعدة، وتخصيص المزيد من الخدمات الحكومية لتنويع الاقتصاد وضمان استدامته.
وذلك من خلال تطوير سوق مالية، وجذب الاستثمارات الأجنبية والمحلية، وتوطين الصناعات الواعدة، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية.

اتصل بنا
تابعونا